يا من ستقاتل حماس في الضفة!!
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
يا من ستقاتل حماس في الضفة!!
يا من ستقاتل حماس في الضفة!!
مجموعة المقالات- شبكة فلسطين للحوار
بقلم :عبد الإله شواهنة
هل تخيل سميح المدهون بيوم من الأيام أن يجر بشوارع غزة و النعال تتهاوى على رأسه و رصاصات من زرع المسامير في أرجلهم قبل أسابيع تنهش لحمه؟ .لا أتصور ذلك، فلو تخيل المدهون هذا الموقف للحظة لما قام من صومعة مسجد و لما عذّب من عذّبهم ليسمع منهم الإجابة على سؤاله (مين سيدك؟؟)، و لما قام باختطاف من اختطفهم و شبحهم على شبابيك منطقته العسكرية المغلقة حيث الأمن و الأمان و التي زاره فيها رئيسه و رئيس البعض الآن (مقر ما كان يسمى بالمنتدى), أنا واثق أنه كان يستهبل عقله لو حاول التفكير بهذا الموقف فالرجل كان على ثقة تامة من النصر العباسي الذي سيحصل بالقريب العاجل، فحميته لقتال حماس تبين بما لا يدع مجالاً للشك أنه الرجل قد حسم أمره فهو سينتصر و سيقهر حماس (بالمليح ولا بالعاطل)!!
لا أريد أن أخوض في تفاصيل ما حصل في غزة قبل عام أكتفي بالقول أن غزة حُسمت, و سأتحدث بشيء من الحيادية التي تقرأ ما حدث و ما هي الأطراف التي أحدثت الحدث, أحد الأطراف و هو حركة حماس واضح أنه إسلامي الفكر عبأ مقاتليه تعبئة إسلامية إبان الحسم العسكري و أقنع مقاتليه أن هذه معركة على الفئة الباغية و المفسدون في الأرض و قاتلوا على هذا الأساس فمن قُُتل منهم احتسبوه شهيداً و تمنى بعضهم أن يقتل, في الطرف الآخر الأجهزة الأمنية التابعة لسلطة الرئيس محمود عباس و التي تضم عناصر خدموا فيها كلٌ حسب قناعته فمنهم من دخلها ليحصّل راتب يستطعم منه و منهم من دخلها حباً للإثارة و التباهي و منهم من دخلها بعد أن وجد أخوته و أقرباؤه فيها و منهم من دخلها حقداً و كرهاً للطرف الآخر في الصراع "حماس"... و اختلفت الأصناف حسب القناعات أثناء الحسم و ما قبل الحسم فمنهم من فهم اللعبة و اصطف جانباً و لم يقاتل و منهم من قاتل بداية ثم انسحب- و من هؤلاء من تعرض للمضايقات من أمراء عملهم لم تخلُ في بعض الحالات من التصفية المباشرة- و منهم من بقي يقاتل حتى قُتل أو ذهب ليقدم الشاي و القهوة في مقرات الأمن في رام الله!!
اتركونا من غزة فقد انتهت من مشاكل حماس و الأجهزة الأمنية و هي الآن مشغولة برفع الحصار الصهيوني عن نفسها, لنتحدث عن الضفة حيث هي نقطة الصراع الجديدة القديمة بين حماس و الأجهزة الأمنية هذا الصراع التي بدأت إرهاصاته عند دخول السلطة و أجهزتها إلى الضفة بعد إتفاقات أوسلو و التي أثكلت كاهلها بإلتزامات أهمها القضاء على أي مقاومة تضر بأمن (دولة إسرائيل المزعومة) و التي كانت على رأسها حركة حماس و مر الصراع بمراحل مد و جزر و روض قليلا بعد بدء إنتفاضة الأقصى بعد أن إجتاحت قوات الإحتلال المدن الفلسطينية و وجدت الأجهزة نفسها بلا عمل ثم تطور الصراع بعد فوز حركة حماس في الإنتخابات التشريعية و حاولت الأجهزة إلغاء نتائج هذه الإنتخابات ثم بلغ الصراع ذروته بعد أن استغلت الأجهزة الأمنية الحسم العسكري الذي نفذته حماس في قطاع غزة في يونيو الماضي لتقوم بحملة إستئصال غير مشهودة لحركة حماس في الضفة, لحظة قبل أن نكمل لنصور أطراف الصراع في الضفة الغربية الآن :
"حماس"و هي التي اتبعت نفس الأسلوب الذي اتبعته في غزة؛ فبعد أن وجدت أنه لا سبيل للحوار إن كان عملياً من خلال رفض الطرف الآخر له بناءً على فيتو أمريكي, أو منطقياً و ذلك بقراءة التخطيط المستقبلي للطرف الآخر و الذي شُطب فيه أي نية للحوار و الوفاق– هذا كله يذكرنا باتفاق مكة و التفاهمات مع الوفد المصري و الاجتماعات و المقابلات بهذا الخصوص- فبدأت حماس بحشد مراكز التعبئة الإعلامية لتعبئة جمهور و عناصر الحركة في الضفة التعبئة التي كانت في غزة قبل الحسم بقليل, و عند تصوير حماس في الضفة لا بد من تصوير وضع قوتها العسكرية و هي حجر الزاوية في كل شي؛ استغلت حماس فترة تفاهمات القاهرة وما تلاها من تهدئة للأوضاع الأمنية في الضفة عام 2005 فحشدت جناحها العسكري و جندت مئات المقاتلين و الخلايا النائمة و جمعت كميات من الأسلحة فُهِمَ أنها ضخمة من جواب تجار السلاح عن سبب الارتفاع الكبير في أسعار الأسلحة (حماس لم تترك شيء بالسوق), كما أن الصهاينة و السلطة يؤكدون أن حماس تمتلك جهاز عسكري ضخم في الضفة الغربية!الطرف الآخر و هو الاجهزة الأمنية و التي أعلنت أنها عادت لجلسات التنسيق الأمني مع الاحتلال لحفظ الأمن في الضفة و الحيلولة دون وقوعها بيد حماس و هي التي غيرت في تكوين هرمها القيادي لتخرج قيادة الأجهزة من الأطر الفصائلي إلى الأطر الأمريكي المباشر لتسلمها إلى من تكتب شيكات الدعم المالي للأجهزة الأمنية باسمه "سلام فياض "، اتخذت الأجهزة الأمنية إجراءات أقوى من التي كانت في غزة و أرسلت عناصرها إلى دورات تدريبيه في الأردن و مصر و رفعت حالة الطوارئ لتعتقل كل من يحمل سلاح سواءً كان من حماس أو من الفصائل الأخرى و ذلك لهدفين : الأول القضاء على المجموعات المسلحة حتى التي تنتمي لفتح نفسها كي لا تشكل تهديداً مستقبلياً لسلطة "فياض" الأمر الذي كان كان من الممكن حصوله في نابلس لولا تفكيك مجموعات فارس الليل التابعة لفتح واعتقال أعضائها الأمر الذي حال دون ذلك, أما السبب الثاني فهو استغلال هذه الفترة لاستئصال أي مجموعات مقاومة قد تشكل حجر عثرة في التفاهمات مع الجانب الصهيوني مستقبلاً.
هنالك مواجهة قادمة لا محالة بين حماس و الأجهزة الأمنية في الضفة, الوضع السياسي ينذر بتحرك على صعيد المقاومة ضد المحتل و قادة حماس يعلنونها بصراحة أن احتمالية حدوث انتفاضة ثالثة ضد الاحتلال و الأجهزة الأمنية في الضفة باتت وشيكة و بدأوا بالحشد التعبوي و اللوجستي لها! قرار المواجهة ضد الأجهزة الأمنية لم يخرج بعد بالنسبة لحماس و إلا ما الذي يمنع قائد قسامي مثل شهاب الدين النتشة المطارد من قبل الأجهزة الأمنية و الذي قاوم الاحتلال ببندقيته التي لا تفارقه 12ساعة متواصلة تكللت بالشهادة ما الذي يمنعه من الاشتباك مع مطارديه من الأجهزة الأمنية؟
فيا من تختطف عناصر حماس ويا من ستقاتل حماس في الضفة هل تفجير سيارتك مستحيل؟ هل استهداف مقرك مستحيل؟ هل إطلاق النار عليك بكاتم صوت في زقاق حيك مستحيل؟ هل اختطافك من قبل من عذبتهم مستحيل ؟ .. والله غير مستحيل فكن أعقل ممن سبقوك بغزة و قالوا مستحيل! يا من ستقاتل حماس لماذا ستقاتل ؟ هل سيقال عنك بطلاً؟ هل سيكرمك رؤساؤك "بنوط القدس" ؟ هل ستقاتل على أبواب قصور القيادات الهاربة و تُقتل؟ هل سينفعك المرتب بعد أن تبتر قدماك؟ كيف سينظر إليك الشعب إذا قُتلت أو أُصبت على يد من نفذ عملية استشهادية أو اغتاله الصهاينة و أنت لا زلت ترقد في المستشفى أو بيت عزاءك لم يغلق بعد ؟أخي, أبي, عمي, خالي, أقاربي, أصدقائي, يا من قرأت هذه السطور؛ من ستقاتلونهم يقولون أنهم يقاتلون في سبيل الله يقولون أنهم يقاتلون المفسدين في الأرض يقولون إنما جزاء الذين يحاربون الله و رسوله و يسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا عازمون على أمرهم راجين الشهادة فجنبوهم و جنبوا شعبنا سفك مزيدٍ من الدماء اجلسوا مع أنفسكم و راجعوا حساباتكم من جديد أنتم منّا و نحن منكم من ستقاتلونهم لن تأخذهم فيكم إلاً ولا ذمة من ستقاتلونهم ظُلموا بيدكم أو بيد زملائكم هم أبناء الشيخ مجد البرغوثي و هم أخوة عمار الطاهر هم من أهينوا في غرف تحقيقكم هم من نقلوا إلى المستشفيات لشدة التعذيب هم بشر يحقدون و يحملون و سينتقمون!!
فاتقوا غضب الأسد !!
مجموعة المقالات- شبكة فلسطين للحوار
بقلم :عبد الإله شواهنة
هل تخيل سميح المدهون بيوم من الأيام أن يجر بشوارع غزة و النعال تتهاوى على رأسه و رصاصات من زرع المسامير في أرجلهم قبل أسابيع تنهش لحمه؟ .لا أتصور ذلك، فلو تخيل المدهون هذا الموقف للحظة لما قام من صومعة مسجد و لما عذّب من عذّبهم ليسمع منهم الإجابة على سؤاله (مين سيدك؟؟)، و لما قام باختطاف من اختطفهم و شبحهم على شبابيك منطقته العسكرية المغلقة حيث الأمن و الأمان و التي زاره فيها رئيسه و رئيس البعض الآن (مقر ما كان يسمى بالمنتدى), أنا واثق أنه كان يستهبل عقله لو حاول التفكير بهذا الموقف فالرجل كان على ثقة تامة من النصر العباسي الذي سيحصل بالقريب العاجل، فحميته لقتال حماس تبين بما لا يدع مجالاً للشك أنه الرجل قد حسم أمره فهو سينتصر و سيقهر حماس (بالمليح ولا بالعاطل)!!
لا أريد أن أخوض في تفاصيل ما حصل في غزة قبل عام أكتفي بالقول أن غزة حُسمت, و سأتحدث بشيء من الحيادية التي تقرأ ما حدث و ما هي الأطراف التي أحدثت الحدث, أحد الأطراف و هو حركة حماس واضح أنه إسلامي الفكر عبأ مقاتليه تعبئة إسلامية إبان الحسم العسكري و أقنع مقاتليه أن هذه معركة على الفئة الباغية و المفسدون في الأرض و قاتلوا على هذا الأساس فمن قُُتل منهم احتسبوه شهيداً و تمنى بعضهم أن يقتل, في الطرف الآخر الأجهزة الأمنية التابعة لسلطة الرئيس محمود عباس و التي تضم عناصر خدموا فيها كلٌ حسب قناعته فمنهم من دخلها ليحصّل راتب يستطعم منه و منهم من دخلها حباً للإثارة و التباهي و منهم من دخلها بعد أن وجد أخوته و أقرباؤه فيها و منهم من دخلها حقداً و كرهاً للطرف الآخر في الصراع "حماس"... و اختلفت الأصناف حسب القناعات أثناء الحسم و ما قبل الحسم فمنهم من فهم اللعبة و اصطف جانباً و لم يقاتل و منهم من قاتل بداية ثم انسحب- و من هؤلاء من تعرض للمضايقات من أمراء عملهم لم تخلُ في بعض الحالات من التصفية المباشرة- و منهم من بقي يقاتل حتى قُتل أو ذهب ليقدم الشاي و القهوة في مقرات الأمن في رام الله!!
اتركونا من غزة فقد انتهت من مشاكل حماس و الأجهزة الأمنية و هي الآن مشغولة برفع الحصار الصهيوني عن نفسها, لنتحدث عن الضفة حيث هي نقطة الصراع الجديدة القديمة بين حماس و الأجهزة الأمنية هذا الصراع التي بدأت إرهاصاته عند دخول السلطة و أجهزتها إلى الضفة بعد إتفاقات أوسلو و التي أثكلت كاهلها بإلتزامات أهمها القضاء على أي مقاومة تضر بأمن (دولة إسرائيل المزعومة) و التي كانت على رأسها حركة حماس و مر الصراع بمراحل مد و جزر و روض قليلا بعد بدء إنتفاضة الأقصى بعد أن إجتاحت قوات الإحتلال المدن الفلسطينية و وجدت الأجهزة نفسها بلا عمل ثم تطور الصراع بعد فوز حركة حماس في الإنتخابات التشريعية و حاولت الأجهزة إلغاء نتائج هذه الإنتخابات ثم بلغ الصراع ذروته بعد أن استغلت الأجهزة الأمنية الحسم العسكري الذي نفذته حماس في قطاع غزة في يونيو الماضي لتقوم بحملة إستئصال غير مشهودة لحركة حماس في الضفة, لحظة قبل أن نكمل لنصور أطراف الصراع في الضفة الغربية الآن :
"حماس"و هي التي اتبعت نفس الأسلوب الذي اتبعته في غزة؛ فبعد أن وجدت أنه لا سبيل للحوار إن كان عملياً من خلال رفض الطرف الآخر له بناءً على فيتو أمريكي, أو منطقياً و ذلك بقراءة التخطيط المستقبلي للطرف الآخر و الذي شُطب فيه أي نية للحوار و الوفاق– هذا كله يذكرنا باتفاق مكة و التفاهمات مع الوفد المصري و الاجتماعات و المقابلات بهذا الخصوص- فبدأت حماس بحشد مراكز التعبئة الإعلامية لتعبئة جمهور و عناصر الحركة في الضفة التعبئة التي كانت في غزة قبل الحسم بقليل, و عند تصوير حماس في الضفة لا بد من تصوير وضع قوتها العسكرية و هي حجر الزاوية في كل شي؛ استغلت حماس فترة تفاهمات القاهرة وما تلاها من تهدئة للأوضاع الأمنية في الضفة عام 2005 فحشدت جناحها العسكري و جندت مئات المقاتلين و الخلايا النائمة و جمعت كميات من الأسلحة فُهِمَ أنها ضخمة من جواب تجار السلاح عن سبب الارتفاع الكبير في أسعار الأسلحة (حماس لم تترك شيء بالسوق), كما أن الصهاينة و السلطة يؤكدون أن حماس تمتلك جهاز عسكري ضخم في الضفة الغربية!الطرف الآخر و هو الاجهزة الأمنية و التي أعلنت أنها عادت لجلسات التنسيق الأمني مع الاحتلال لحفظ الأمن في الضفة و الحيلولة دون وقوعها بيد حماس و هي التي غيرت في تكوين هرمها القيادي لتخرج قيادة الأجهزة من الأطر الفصائلي إلى الأطر الأمريكي المباشر لتسلمها إلى من تكتب شيكات الدعم المالي للأجهزة الأمنية باسمه "سلام فياض "، اتخذت الأجهزة الأمنية إجراءات أقوى من التي كانت في غزة و أرسلت عناصرها إلى دورات تدريبيه في الأردن و مصر و رفعت حالة الطوارئ لتعتقل كل من يحمل سلاح سواءً كان من حماس أو من الفصائل الأخرى و ذلك لهدفين : الأول القضاء على المجموعات المسلحة حتى التي تنتمي لفتح نفسها كي لا تشكل تهديداً مستقبلياً لسلطة "فياض" الأمر الذي كان كان من الممكن حصوله في نابلس لولا تفكيك مجموعات فارس الليل التابعة لفتح واعتقال أعضائها الأمر الذي حال دون ذلك, أما السبب الثاني فهو استغلال هذه الفترة لاستئصال أي مجموعات مقاومة قد تشكل حجر عثرة في التفاهمات مع الجانب الصهيوني مستقبلاً.
هنالك مواجهة قادمة لا محالة بين حماس و الأجهزة الأمنية في الضفة, الوضع السياسي ينذر بتحرك على صعيد المقاومة ضد المحتل و قادة حماس يعلنونها بصراحة أن احتمالية حدوث انتفاضة ثالثة ضد الاحتلال و الأجهزة الأمنية في الضفة باتت وشيكة و بدأوا بالحشد التعبوي و اللوجستي لها! قرار المواجهة ضد الأجهزة الأمنية لم يخرج بعد بالنسبة لحماس و إلا ما الذي يمنع قائد قسامي مثل شهاب الدين النتشة المطارد من قبل الأجهزة الأمنية و الذي قاوم الاحتلال ببندقيته التي لا تفارقه 12ساعة متواصلة تكللت بالشهادة ما الذي يمنعه من الاشتباك مع مطارديه من الأجهزة الأمنية؟
فيا من تختطف عناصر حماس ويا من ستقاتل حماس في الضفة هل تفجير سيارتك مستحيل؟ هل استهداف مقرك مستحيل؟ هل إطلاق النار عليك بكاتم صوت في زقاق حيك مستحيل؟ هل اختطافك من قبل من عذبتهم مستحيل ؟ .. والله غير مستحيل فكن أعقل ممن سبقوك بغزة و قالوا مستحيل! يا من ستقاتل حماس لماذا ستقاتل ؟ هل سيقال عنك بطلاً؟ هل سيكرمك رؤساؤك "بنوط القدس" ؟ هل ستقاتل على أبواب قصور القيادات الهاربة و تُقتل؟ هل سينفعك المرتب بعد أن تبتر قدماك؟ كيف سينظر إليك الشعب إذا قُتلت أو أُصبت على يد من نفذ عملية استشهادية أو اغتاله الصهاينة و أنت لا زلت ترقد في المستشفى أو بيت عزاءك لم يغلق بعد ؟أخي, أبي, عمي, خالي, أقاربي, أصدقائي, يا من قرأت هذه السطور؛ من ستقاتلونهم يقولون أنهم يقاتلون في سبيل الله يقولون أنهم يقاتلون المفسدين في الأرض يقولون إنما جزاء الذين يحاربون الله و رسوله و يسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا عازمون على أمرهم راجين الشهادة فجنبوهم و جنبوا شعبنا سفك مزيدٍ من الدماء اجلسوا مع أنفسكم و راجعوا حساباتكم من جديد أنتم منّا و نحن منكم من ستقاتلونهم لن تأخذهم فيكم إلاً ولا ذمة من ستقاتلونهم ظُلموا بيدكم أو بيد زملائكم هم أبناء الشيخ مجد البرغوثي و هم أخوة عمار الطاهر هم من أهينوا في غرف تحقيقكم هم من نقلوا إلى المستشفيات لشدة التعذيب هم بشر يحقدون و يحملون و سينتقمون!!
فاتقوا غضب الأسد !!
رد: يا من ستقاتل حماس في الضفة!!
مهما فعلتم
مهما قتلتم
مهما مزقتم المصاحف
مهما اعتقلتم
مهما انزلتم الرايات
رغم انوفكم يا حاقدين
سنرفعها ولن نركع لغير الله
الله غايتنا ........ الرسول قدوتنا
الموت في سبيل الله اسمى امانينا
الفارس القسامي نابلس القسام
مهما قتلتم
مهما مزقتم المصاحف
مهما اعتقلتم
مهما انزلتم الرايات
رغم انوفكم يا حاقدين
سنرفعها ولن نركع لغير الله
الله غايتنا ........ الرسول قدوتنا
الموت في سبيل الله اسمى امانينا
الفارس القسامي نابلس القسام
الفارس القسامي- Admin
- عدد الرسائل : 68
الهوايه : كل شي يرضي الله
تاريخ التسجيل : 15/12/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى